responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فصول الحکمة؛ شرح فارسی بر منظومه(مبحث الهیات) المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 462

است يا عدد چهار زوج است جهت نسبت بين موضوع و محمول ضرورت است و

اين جهت مناط غنا است، باينمعنى جعل يك طرف بتنهائى مستغنى از جعل‌

مستقلّ طرف ديگر است فلذا اين عبارت از شيخ الرّئيس معروف است كه فرموده:

ما جعل اللّه المشمش مشمشا و لكن اوجده يعنى جعل مركّب نيست و

عبارت را بايد اينطور بگوئيم اوجد اللّه المشمش.

عبارت را بايد اينطور بگوئيم اوجد اللّه المشمش.

و دو مرتبه در متن بمورد جعل مركّب اشاره كرده و ميفرمايد:

متن: « 86 »

في عرضيّ قد بدا مفارقا

لا غير بالجعل المؤلّف إنطقا

تجزيه و تركيب‌

فى عرضى: جارّ و مجرور، متعلّق به « انطق » ، موصوف.

قد بدا مفارقا: صفت براى « عرضى » .

لا: عاطفه.

غير: معطوف به « عرضى »

بالجعل المؤلّف: صفت و موصوف مجرور متعلّق به « إنطق » است.

ترجمه: تنها در عرضى كه از ذات مفارق است جعل مركّب مى‌باشد نه غير آن.

شرح عربى: في عرضيّ قد بدا مفارقا لا غير، اى لا في غير العرضىّ المفارق، بالجعل‌

المؤلّف انطقا، مؤكّد بالنّون الخفيفة.

ثمّ لمّا كان الممكن زوجا تركيبيّا له ماهيّة و وجود و كان بينهما اتّصاف‌

تشتّتوا في مجعوليّة الممكن جعلا بسيطا على ثلاثة اقوال كما قلنا:

ترجمه: مرحوم مصنّف ميفرمايد:

فقط در عرضى مفارق نه غير آن جعل مركّب مى‌آيد.

اسم الکتاب : فصول الحکمة؛ شرح فارسی بر منظومه(مبحث الهیات) المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 462
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست