قوله: و عروضه: يعنى و عروض معقول.
قوله: و عروضها له: ضمير مؤنّث در « عروضها » به كلّيّت و ضمير مذكّر در
« له » به انسان عود مىكند.
قوله: ثمّ هو متعلّق بقولنا: ضمير « هو » به « بالثّانى » رجوع مىكند.
قوله: فانّها تلحق: ضمير در « فانّها » به ياء اطلاقى راجعست.
قوله: اذا كان الرّوىّ مكسورا: مقصود از « روىّ » آخرين حرف از كلمه را
گويند.
قوله: و السّاكن ايضا الخ: يعنى اگر حرف روى (آخر كلمه) ساكن باشد
آنهم مانند مكسور است زيرا ساكن را بكسره متحرك مىكنند.
قوله: فخرج من البيت تعريف المعقول الثّانى الخ: زيرا در اين تعريف قيد « فى
العقل» را ظرف عروض عارض و اتّصاف معروض بعارض، قرار داده شده ولى در
تعريف اوّل قيد براى عروض و اتّصاف عراض دانستهاند.
متن: « 51، 50 »
بما عروضه بعقلنا ارتسم
فى العين او فيه إتّصافه رسم
فالمنطقي الاوّل كالمعرّف
ثانيهما مصطلح للفلسفي
تجزيه و تركيب
بما: جار و مجرور، متعلّق به « رسم » ، ظرف لغو.
عروضه: مضاف و مضاف اليه، نائب فاعل براى « ارتسم » و با عاملش
صله و عائد براى « ماء » موصول.
باء: بمعناى فى، جارّه و « عقلنا » مضاف و مضاف اليه، مجرور به
« باء » و متعلّق به « ارتسم » است.
فى العين: جارّ و مجرور، متعلّق به « اتّصافه » .