خطوط وحدانيّت و بالجمله سراسر عوالم و مقامات وحدت وجود نسبى و لا يتناهى
است و عموم عوالم لا حد نسبى نماينده و آشكاركننده مقام احديّت و بساط
محضه و فعاليّت لاحدى است كه مطلقا منزّه و نسبت بآغاز و انجام موجودات
ازلى و ابدى و ما بينهما شديدترين قوّه محيطه و نيروى مطلق شناخته شده جلّ
جلاله و عظم شأنه و تقدّست اسمائه.
قوله: بمعنى المنسوب الى الوجود: يعنى مقصود از « الموجود » ماهيّتى است
كه منسوب به وجود باشد.
قوله: و هى واحدة لا تكثّر فيها: ضمائر مؤنّث به حقيقت وجود راجع است.
قوله: بوجه من الوجوه: يعنى در مقام نوع و نه در رتبه افراد و نه از حيث
مراتب.
قوله: و ليس للوجود قيام بالمهيّات الخ: يعنى اينطور نيست كه ماهيّات مقوّم
وجود بوده و وجود عارض بر آنها.
قوله: و اطلاق الموجود على تلك الحقيقة: يعنى وقتى مىگويند: الوجود موجود.
قوله: بمعنى انّها نفس الوجود: يعنى حمل موجود بر وجود حمل اوّلى است.
قوله: و على المهيّات: يعنى و حمل موجود بر ماهيّات مثل اينكه مىگويند
زيد موجود.
قوله: مثل المشمّس: مثلا مىگويند الماء المشمّس يعنى آبيكه حرارتش
منسوب به تابش شمس است.
قوله: و اللّابن: يعنى المنسوب به لبن.
قوله: و التّامر: يعنى المنسوب به تمر.
قوله: و ان ارتضاه جمّ غفير: كلمه « جمّ » بفتح جيم و تشديد ميم يعنى
طائفه و لفظ « غفير » يعنى كثير.
قوله: لكنّه عندنا غير صحيح: ضمير در « لكنّه » به هذا المذهب راجع
است.
قوله: لانّهم حيث قالوا: ضمائر جمع به قائلين بوحدت وجود راجع است.