responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فصول الحکمة؛ شرح فارسی بر منظومه(مبحث الهیات) المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 241

خطوط وحدانيّت و بالجمله سراسر عوالم و مقامات وحدت وجود نسبى و لا يتناهى‌

است و عموم عوالم لا حد نسبى نماينده و آشكاركننده مقام احديّت و بساط

محضه و فعاليّت لاحدى است كه مطلقا منزّه و نسبت بآغاز و انجام موجودات‌

ازلى و ابدى و ما بينهما شديدترين قوّه محيطه و نيروى مطلق شناخته شده جلّ‌

جلاله و عظم شأنه و تقدّست اسمائه.

قوله: بمعنى المنسوب الى الوجود: يعنى مقصود از « الموجود » ماهيّتى است‌

كه منسوب به وجود باشد.

قوله: و هى واحدة لا تكثّر فيها: ضمائر مؤنّث به حقيقت وجود راجع است.

قوله: بوجه من الوجوه: يعنى در مقام نوع و نه در رتبه افراد و نه از حيث‌

مراتب.

قوله: و ليس للوجود قيام بالمهيّات الخ: يعنى اينطور نيست كه ماهيّات مقوّم‌

وجود بوده و وجود عارض بر آنها.

قوله: و اطلاق الموجود على تلك الحقيقة: يعنى وقتى مى‌گويند: الوجود موجود.

قوله: بمعنى انّها نفس الوجود: يعنى حمل موجود بر وجود حمل اوّلى است.

قوله: و على المهيّات: يعنى و حمل موجود بر ماهيّات مثل اينكه مى‌گويند

زيد موجود.

قوله: مثل المشمّس: مثلا مى‌گويند الماء المشمّس يعنى آبيكه حرارتش‌

منسوب به تابش شمس است.

قوله: و اللّابن: يعنى المنسوب به لبن.

قوله: و التّامر: يعنى المنسوب به تمر.

قوله: و ان ارتضاه جمّ غفير: كلمه « جمّ » بفتح جيم و تشديد ميم يعنى‌

طائفه و لفظ « غفير » يعنى كثير.

قوله: لكنّه عندنا غير صحيح: ضمير در « لكنّه » به هذا المذهب راجع‌

است.

قوله: لانّهم حيث قالوا: ضمائر جمع به قائلين بوحدت وجود راجع است.

اسم الکتاب : فصول الحکمة؛ شرح فارسی بر منظومه(مبحث الهیات) المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 241
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست