responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بیان المراد؛ شرح فارسی بر اصول الفقه المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 65

قوله: ففيه عدّة نسب مختلفه: ضمير در « فيه » به مثال مذكور راجع است.

قوله: احداها: ضمير مؤنّث به نسب راجع است.

قوله: الى فاعله: يعنى فاعل نزح.

قوله: و الدّال عليها: ضمير در « عليها » به نسبت نزح به فاعل آن راجع است.

قوله: ثانيتها: ضمير مؤنّث به نسب عود مى‌كند.

قوله: نسبته الى ما وقع عليه: ضمير در « نسبته » به فعل و در « عليه » به ماء موصوله راجع است.

قوله: و هو البئر: ضمير « هو » به مفعول راجع است.

قوله: و الدّال عليها هيئة النّصب: ضمير در « عليها » به نسبت فعل بمفعول راجع است.

قوله: ثالثتها: ضمير مؤنّث به نسب عود مى‌كند.

قوله: نسبته الى المكان: ضمير در « نسبته » به فعل راجع است.

قوله: و الدّال عليها كلمة « فى » : ضمير در « عليها » به نسبت فعل بمكان راجع است.

قوله: رابعتها: ضمير مؤنّث به نسب راجع است.

قوله: نسبته الى الآلة: ضمير در « نسبته » به فعل راجع است.

قوله: و الدّال عليها: ضمير در « عليها » به نسبت فعل به آلت راجع است.

متن:

النّتيجة

فقد تحقّق ممّا بيّناه انّ الحروف لها معان تدلّ عليها كالاسماء و الفرق انّ المعانى الاسميّة مستقلّة فى انفسها و قابلة لتصوّرها فى ذاتها و ان كانت فى الوجود الخارجى محتاجة الى غيرها كالاعراض و امّا المعانى الحرفيّة فهى معان غير مستقلّة و غير قابلة للتّصوّر الّا فى ضمن مفهوم آخر.

و من هنا يشبه كلّ امر غير مستقلّ بالمعنى الحرفى.

اسم الکتاب : بیان المراد؛ شرح فارسی بر اصول الفقه المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 65
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست