responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بیان المراد؛ شرح فارسی بر اصول الفقه المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 194

قوله: مع وجوده و فقدان غيره: ضمير در « وجوده » و « غيره » به جزء راجع است.

قوله: عند وجوده غير مقوّم عند عدمه: ضمير در « وجوده » و « عدمه » به كلّ جزء راجع است.

قوله: بل يلزم التّرديد فيها: يعنى فى الماهيّة.

قوله: لانّ اىّ جزء منها: يعنى من الماهيّة.

قوله: يبقى صدق الاسم على حاله: مقصود از « الاسم » اسم ماهيّت مى‌باشد.

قوله: و ان كانت مبهمة من جهة تشخّصاتها الفرديّة: ضمير در « كانت » به ماهيّت راجع بوده و مقصود از اين عبارت آنستكه ماهيّت با هريك از افراد قابل انطباق بوده و بطور متعيّن و مشخّص بر فرد خاصّى صادق نيست بنحوى كه صدقش منحصر در آن باشد.

قوله: معناه ابهامها فى حدّ ذاتها: ضمير در « معناه » به كلّ واحد من التّبدّل و التّرديد راجع بوده و ضمير در « ابهامها » و « ذاتها » به ماهيّت برمى‌گردد.

قوله: و هو مستحيل: ضمير « هو » به ابهام ماهيّت فى حدّ ذاتها راجع است.

متن:

الدّفع‌

انّ هذا التّبادل فى الاجزاء و تكثّر مراتب الفاسدة لا يمنع من فرض قدر مشترك جامع بين الافراد و لا يلزم التّبدّل و التّرديد فى ذات الحقيقة الجامعة ين الافراد.

و هذا نظير لفظ « الكلمة » الموضوع لما تركّب من حرفين فصاعدا و يكون الجامع بين الافراد هو ما تركّب من حرفين فصاعدا مع انّ الحروف كثيرة، فربّما تتركّب الكلمة من الالف و الباء كأب و يصدق عليها انّها كلمة، و ربّما تتركّب من حرفين آخرين مثل « يد » و يصدق عليها انّها كلمة ... و هكذا.

فكلّ حرف يجوز ان يكون داخلا و خارجا فى مختلف الكلمات، مع صدق اسم الكلمة.

و كيفيّة تصحيح الوضع فى ذلك:

اسم الکتاب : بیان المراد؛ شرح فارسی بر اصول الفقه المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 194
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست