و امّا ما: صله آن فعل ماضى و مضارع و بندرت جمله اسميّه نيز واقع
مىشود.
و امّا كى: بفتح كاف و سكون ياء شرط است كه صلهاش صرفا فعل مضارع
باشد.
قوله: ما اوّل مع صلته بمصدر: كلمه « اوّل » بضمّ همزه و تشديد واو مكسوره
و لام مفتوحه يعنى تأويل برده شود و مبدّل گردد.
قوله: و هو ان و ان الخ: ضمير « هو » به موصول حرفى راجع است.
قوله: و لم يذكره المصنّف هنا: ضمير منصوبى
در « لم يذكره» به
موصول حرفى عود مىكند و مشار اليه « هنا » كتاب حاضر يعنى الفيّه مىباشد.
قوله: لانّه لا يعدّ من المعارف: و جهتش
اينستكه اين قسم از موصولات همانطوريكه عنوانشان حاكى بوده حرف هستند و بديهى است
كه تعريف و تنكير از صفات و خصائص اسماء است نه فعل و حرف از اينرو موصولات حرفى
را نه معرفه مىتوان خواند و نه نكره.
قوله: و ذكره فى الكافية استطرادا: ضمير فاعلى
در « ذكره » به مصنّف و
ضمير مفعولى به موصول حرفى راجع است و كلمه « استطرادا » يعنى مناسبة.
قوله: توصل بالفعل المتصرّف الخ: مانند: و ان
تصوموا خير لكم كه ان و تصوموا پس از تأويل بمصدر رفتن صومكم خير لكم مىشود.
قوله: فهى مخفّفة من المثقّلة: ضمير « هى » به « ان » راجع است.
قوله: و انّ توصل باسمها و خبرها: كلمه « توصل » يعنى صله آورده مىشود و
ضمائر مؤنّث به « ان » راجع هستند
مانند: اولم يكفهم انا انزلناه كه پس از تأويل بمصدر رفتن او لم يكفهم انزالناه مىگردد.
قوله: و ان خفّفت فكذلك: ضمير در « خفّفت » به « انّ » راجع بوده و مقصود از « كذلك » اينستكه صلهاش باز اسم و خبرش مىباشد.
قوله: لكن اسمها: يعنى اسم
ان.
قوله: و لو توصل بالماضى و المضارع الخ: مانند لو
يعمر الف سنة كه بعد از