responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المباحث النحويه شرح سيوطى المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 298

و امّا ما: صله آن فعل ماضى و مضارع و بندرت جمله اسميّه نيز واقع مى‌شود.

و امّا كى: بفتح كاف و سكون ياء شرط است كه صله‌اش صرفا فعل مضارع باشد.

قوله: ما اوّل مع صلته بمصدر: كلمه « اوّل » بضمّ همزه و تشديد واو مكسوره و لام مفتوحه يعنى تأويل برده شود و مبدّل گردد.

قوله: و هو ان و ان الخ: ضمير « هو » به موصول حرفى راجع است.

قوله: و لم يذكره المصنّف هنا: ضمير منصوبى در « لم يذكره» به موصول حرفى عود مى‌كند و مشار اليه « هنا » كتاب حاضر يعنى الفيّه مى‌باشد.

قوله: لانّه لا يعدّ من المعارف: و جهتش اينستكه اين قسم از موصولات همانطوريكه عنوانشان حاكى بوده حرف هستند و بديهى است كه تعريف و تنكير از صفات و خصائص اسماء است نه فعل و حرف از اينرو موصولات حرفى را نه معرفه مى‌توان خواند و نه نكره.

قوله: و ذكره فى الكافية استطرادا: ضمير فاعلى در « ذكره » به مصنّف و ضمير مفعولى به موصول حرفى راجع است و كلمه « استطرادا » يعنى مناسبة.

قوله: توصل بالفعل المتصرّف الخ: مانند: و ان تصوموا خير لكم كه ان و تصوموا پس از تأويل بمصدر رفتن صومكم خير لكم مى‌شود.

قوله: فهى مخفّفة من المثقّلة: ضمير « هى » به « ان » راجع است.

قوله: و انّ توصل باسمها و خبرها: كلمه « توصل » يعنى صله آورده مى‌شود و ضمائر مؤنّث به « ان » راجع هستند مانند: اولم يكفهم انا انزلناه كه پس از تأويل بمصدر رفتن او لم يكفهم انزالناه مى‌گردد.

قوله: و ان خفّفت فكذلك: ضمير در « خفّفت » به « انّ » راجع بوده و مقصود از « كذلك » اينستكه صله‌اش باز اسم و خبرش مى‌باشد.

قوله: لكن اسمها: يعنى اسم ان.

قوله: و لو توصل بالماضى و المضارع الخ: مانند لو يعمر الف سنة كه بعد از

اسم الکتاب : المباحث النحويه شرح سيوطى المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 298
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست