قوله: و هى مضمر الخ: ضمير « هى » به معرفه راجع است.
قوله: و مضاف الى معرفة: يعنى
نكرهاى كه به معرفه اضافه شود.
قوله: و محلّى بال: يعنى
نكرهاى كه الف و لام تعريف گرفته باشد.
قوله: المنادى المقصود: بنابراين
مناداى غير مقصود معرفه نيست مانند آنكه شخص نابينائى بعنوان كمك كسى را به يارى
خود خوانده و مىگويد:
يا رجلا خذ بيدى.
قوله: و اختار فى التّسهيل انّ تعريفه بالاشارة اليه: ضمير در « اختار » به مصنّف و در « تعريفه » به مناداى مقصود راجع است چنانچه ضمير در « اليه » نيز به مناداى مقصود عائد مىباشد.
قوله: و نقله فى شرحه عن نصّ سيبويه: ضمير فاعلى
در « نقله » به شارح
تسهيل و ضمير مفعولى آن به « كون تعريف المنادى بالاشارة اليه و المواجهه» راجع بوده و ضمير در « شرحه » به تسهيل عود مىكند.
متن: «54»
فما لذي غيبة او حضور
كانت و هو سمّ
بالضّمير
تجزيه و تركيب
فاء: عاطفه بمعناى ترتيب ذكرى (عطف مفصّل برمجمل).
ما: موصوله، مفعول اوّل براى « سمّ ».
لذى: جارّ و مجرور، متعلّق به استقرّ، صله براى « ما » ، مضاف.