responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : آثار الباقية في شرح الحاشية المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 428

و امّا دوّم داخل در مبادى تصوريّه است زيرا در مبادى تصوّرى از تعريف موضوع و اجزاء و مصاديق آن بحث ميشود .

و امّا سوّم داخل در مبادى تصديقيّه است بنابراين دو احتمال باز موضوع جزء عليحده نبايد قرار داده شود .

و امّا چهارم اساسا جزء نيست نه جزء مسائل و نه مبادى تصديقيّه و نه مبادى تصوريّه بلكه از مقدّمات شروع بحساب آمده كه موجب بصيرت در شروع يا اطمينان بمطالب مى‌شود .

حاشيه : و يمكن الجواب باختيار كلّ من الشّقوق الاربعة :

امّا على الاوّل : فيقال : انّ نفس الموضوع و ان اندراج فى المسائل لكن لشدّة الاعتناء به من حيث انّ المقصود من العلم معرفة احواله و البحث عنها عدّ جزء عليحده .

او يقال : انّ المسائل ليست هى مجموع الموضوعات و المحمولات و النّسب بل المحمولات المنسوبة الى الموضوعات .

ترجمه :

جواب از اشكال مشهور

مرحوم محشّى ميفرمايد :

ممكنست هريك از شقوق چهارگانه را اختيار كرد و معذلك بتوان اشكالات ياد شده را جواب داد .

امّا شقّ اوّل : مى‌گوئيم نفس موضوع اگر چه در ضمن مسائل مندرج و داخل مى‌باشد ولى شدّت اعتناء بآن و بملاحظه اينكه مقصود اصلى در هر عملى آشنائى باحوال موضوع و دانستن عوارض ذاتيه آن مى‌باشد سبب شده كه از آن به جزء عليحده و مستقلّ ياد كنند .

يا در حلّ اين اشكال ميتوان گفت : مسائل اگر عبارت از مجموع موضوعات و محمولات و نسببت بين اينها باشد اشكال مزبور وارد است ولى‌

آثار الباقية في شرح الحاشية، ص

اسم الکتاب : آثار الباقية في شرح الحاشية المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 428
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست