responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : آثار الباقية في شرح الحاشية المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 325

حاشيه : قوله : لينتج الموجبتان :

الكلّية و الجزئيّة :

و اللّام فيه للغاية اى اثر هذه الشروط ان ينتج الصغرى الموجبة الكلّيّة و الموجبة الجزئيّة مع الكبرى الموجبة الكلّيّة، الموجبتين، ففى الاوّل يكون النتيجه موجبة كلّية و فى الثانى موجبة جزئيه، و ان ينتج الصّغريان الموجبتان مع السّالبة الكبرى السالبة السّالبتين، الكلّيّة و الجزئيّة على ما سبق و امثلة الكلّ واضحة .

ترجمه :

ضروب شكل اوّل‌

مرحوم محشّى در ذيل عبارت مصنّف يعنى « لينتج الموجبتان » ميفرمايد :

مقصود از « موجبتان » موجبه كلّيّه و موجبه جزئيه است .

و « لام » در « لينتج » براى غايت مى‌باشد بنابراين معناى عبارت چنين است : اثر اين شروط سه‌گانه اينست كه صغراى موجبه كلّيه و جزئيه با كبرائى كه آن نيز موجبه كلّيه و جزئيه است در صورت اوّل نتيجه‌اش موجبه كلّيّه و در دوّم جزئيّه است چنانچه اگر كبرى سالبه كلّيّه و جزئيّه باشد در فرض اوّل نتيجه سالبه كلّى و در دوّم سالبه جزئى است .

حاشيه : قوله : الموجبتين :

اى ينتج الكلّيّة و الجزئية .

ترجمه : مرحوم محشّى در ذيل كلام مصنّف يعنى « الموجبتين » ميفرمايد :

مقصود اينست كه نتيجه موجبه كلّيه و موجبه جزئى است .

آثار الباقية في شرح الحاشية، ص

اسم الکتاب : آثار الباقية في شرح الحاشية المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 325
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست