شارح گويد :
مثال ضرب اوّل و دوّم چنين مىباشد :
1- صغرى موجبه كلّيّه و كبرى نيز موجبه كلّيّه نتيجه نيز موجبه كلّيّه است مانند :
كلّ انسان حيوان و كلّ حيوان مائت فكلّ انسان مائت
2- صغرى موجبه جزئيه و كبرى موجبه كلّيّه نتيجه موجبه جزئيه است :
مثل :
بعض الحيوان انسان و كلّ انسان ضاحك فبعض الحيوان ضاحك .
حاشيه : قوله : السالبتين :
اى ينتج الكلّية و الجزئيّة .
ترجمه : مرحوم محشّى در ذيل كلام مصنّف يعنى « السالبتين » ميفرمايد :
مقصود اينست كه نتيجه سالبه كليّه و سالبه جزئيه است .
مثال ضرب سوّم و چهارم چنين است :
3- صغرى موجبه كلّيّه و كبرى سالبه كليّه نتيجه سالبه كليّه ميشود نظير :
كلّ انسان حيوان و لا شئ من الحيوان بحجر فلا شىء من الانسان بحجر .
4- صغرى موجبه جزئيه و كبرى سالبه كليّه نتيجه سالبه جزئيه ميشود همچون :
بعض الحيوان انسان و لا شئ من الانسان بشجر فبعض الحيوان ليس بشجر .
حاشيه : قوله : بالضرورة :
متعلّق بقوله « لينتج » و المقصود منه الاشارة الى انّ انتاج هذا الشّكل للمحصورات الاربع بديهى بخلاف انتاج ساير الاشكال، لانّ انتاجها نظرى كما سيجيئ تفصيلها .
آثار الباقية في شرح الحاشية، ص