responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : آثار الباقية في شرح الحاشية المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 326

شارح گويد :

مثال ضرب اوّل و دوّم چنين مى‌باشد :

1- صغرى موجبه كلّيّه و كبرى نيز موجبه كلّيّه نتيجه نيز موجبه كلّيّه است مانند :

كلّ انسان حيوان و كلّ حيوان مائت فكلّ انسان مائت‌

2- صغرى موجبه جزئيه و كبرى موجبه كلّيّه نتيجه موجبه جزئيه است :

مثل :

بعض الحيوان انسان و كلّ انسان ضاحك فبعض الحيوان ضاحك .

حاشيه : قوله : السالبتين :

اى ينتج الكلّية و الجزئيّة .

ترجمه : مرحوم محشّى در ذيل كلام مصنّف يعنى « السالبتين » ميفرمايد :

مقصود اينست كه نتيجه سالبه كليّه و سالبه جزئيه است .

شارح گويد :

مثال ضرب سوّم و چهارم چنين است :

3- صغرى موجبه كلّيّه و كبرى سالبه كليّه نتيجه سالبه كليّه ميشود نظير :

كلّ انسان حيوان و لا شئ من الحيوان بحجر فلا شى‌ء من الانسان بحجر .

4- صغرى موجبه جزئيه و كبرى سالبه كليّه نتيجه سالبه جزئيه ميشود همچون :

بعض الحيوان انسان و لا شئ من الانسان بشجر فبعض الحيوان ليس بشجر .

حاشيه : قوله : بالضرورة :

متعلّق بقوله « لينتج » و المقصود منه الاشارة الى انّ انتاج هذا الشّكل للمحصورات الاربع بديهى بخلاف انتاج ساير الاشكال، لانّ انتاجها نظرى كما سيجيئ تفصيلها .

آثار الباقية في شرح الحاشية، ص

اسم الکتاب : آثار الباقية في شرح الحاشية المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 326
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست