responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الکلام الغنی؛ شرح فارسی بر باب اول مغنی المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 242

تؤمنوا) و قوله:

46- أتغضب أن أذنا قتيبة حزّتا

...

و الصواب: أنها في ذلك كله مصدرية، و قبلها لام العلة مقدرة.

و الرابع: أن تكون بمعنى لئلّا، قيل به في‌ (يبيّن اللّه لكم أن تضلّوا) قوله:

47- نزلتم منزل الأضياف منّا

فعجّلنا القرى أن تشتمونا

و الصواب أنها مصدرية، و الأصل كراهية أن تضلّوا، و مخافة أن تشتمونا، و هو قول البصريين. و قيل: هو على إضمار لام قبل أن و « لا » بعدها، و فيه تعسف.

ترجمه:

2- نفى‌

معناى دوّم عبارتست از نفى همچون « ان » مكسوره كه آن نيز بمعناى نفى مى‌آيد.

اينمعنا را برخى از ادباء در ذيل فرموده حقتعالى كه ذيلا نقل ميشود براى « ان » قائل شده‌اند:

ان يؤتى احد مثل ما اوتيتم‌ ( داده نشده به احدى مثل آنچه بشما داده شده).

شاهد در « ان » است كه بمعناى نفى مى‌باشد.

بعضى ديگر گفته‌اند:

معناى آيه شريفه عبارتست از:

و لا تؤمنوا بان يؤتى احد مثل ما اوتيتم من الكتاب الخ‌ .

يعنى « ان » مصدريّه است.

و بهرصورت بنابر هردو قول مجموع قول و مقول آن يعنى: قل انّ الهدى هدى اللّه‌

اسم الکتاب : الکلام الغنی؛ شرح فارسی بر باب اول مغنی المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 242
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست