و في الكافي" عن ثعلبة عن بريد"[1] و هو الصواب. و فيه: فقلت: أصلحك الله- استحياء من كثرة ما سألته و
قوله لا بأس به- إن من يلينا إلى آخره.
و قال في النهاية: ضوضوا أي: ضجوا و استغاثوا، و الضوضاء أصوات الناس
و غلبتهم، و هي مصدر[2].
قوله: فقعد النخل العام
في القاموس: قعدت النخلة حملت
سنة و لم تحمل أخرى[3].
و في بعض النسخ" ففقد" و في بعضها" ففقدوا".
الحديث العاشر: موثق.
و قال المحقق في الشرائع: أما الخضر فلا يجوز بيعها قبل ظهورها، و
يجوز بعد انعقادها لقطة واحدة و لقطات، و كذا ما يقطع و يستخلف- كالرطبة و البقول-
جزة و جزات، و كذا ما يخترط كالحناء و التوت[4].