و قال في المسالك: ظاهر النص أن الكراهة معلقة على رؤيته في الميزان،
فلا يكره في غيره، و ربما قيل: إنه جرى على المتعارف من وضع الثمن فيه، فلو رآه في
غيره كره أيضا. و فيه نظر[1].
قوله عليه السلام: و صدق عنه
قال في مفردات الراغب: يقال:
صدق و تصدق"فَلا صَدَّقَ وَ لا صَلَّى""إِنَّ اللَّهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ""إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَ الْمُصَّدِّقاتِ[2]".
الحديث السابع عشر: ضعيف.
الحديث الثامن عشر: صحيح.
و قال في الدروس: و لو قال: الربح لنا و لا خسران عليك ففي صحيحة
رفاعة