responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الحسين عليه السلام سماته وسيرته المؤلف : الحسيني الجلالي، السيد محمد رضا    الجزء : 1  صفحة : 207

ان هذا ابن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم

٢٠

بيت فاطمة في جوف المسجد (الصادق)

١٧

أنه حج ماشياً خمساً وعشرين

٢٢

تبا لكم أيتها الجماعة وترحاً (الحسين)

٣٠

إني أرجو ان يعطى أخي (الحسين)

٢٥

نصبح وننظر ما يصنع الناس (الحسين)

٢٦

إني أسال الله ان يلهمك رشدك (عمرو بن سعيد)

٢٧

توفى معاوية ليلة النصف من رجب سنة ستين

٢٦

إني رأيت رؤيا ورأيت فيها (الحسين)

٢٧

جاءت فاطمة ومعها الحسن والحسين الى النبي

١٥

إني أمرت أن اغير اسم ابني (النبي)

١

جزاك الله يابن عم خيراً (الحسين)

٢٧

إني سائلك عن مسألة (الحسين)

١٦

الحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنة (النبي)

١١

إني لأظن أن في رأسك نزوة (معاوية)

٢٥

الحسن والحسين هما ريحانتاي من الدنيا (النبي)

١١

إني لست آمن أن يكون حسين مرصداً (مروان)

٢٥

حسين مني وانا من الحسين النبي

١٠

١١

٢٠

أهل هذه المدرة يقتلونه (النبي)

٢٨

الحق عمر الحسن والحسين بفريضة أبيهما

١٧

أوحى الله تعالى إلى محمد إني قد قتلت بيحيى سبعين ألفاً

٣٥

حنا عليهم وقال أنا حرب لمن حاربكم وسلم لمن سالمكم (النبي)

١٤

أوه أوه يقتل بهذا الغائظ (علي)

٢٨

خرج رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لمباهلة النصارى (علي)

٥

أي أخ والله لوددت أني (الحسين)

٦

خرج النبي من بيت فاطمة

١٢

إياك أن تغتر بكتب أهل العراق

٢٧

دخلت على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وعيناه تفيضان (علي)

٢٨

أين تريد يابن فاطمة؟ (عبدالله بن عياش)

٢٧

رأيت ابن عباس آخذاً بركاب الحسنين

٢٠

أيها القاتلون ظلماً حسيناً (شعر للجن في نوح الحسين)

٣٤

رأيت أبنية مضروبة بفلاة من الارض

٢٨

بعث الحسين إلى مدينة فقدم عليه من خف معه من أهله

٢٩

رأيت الحسن والحسين على عاتقي النبي

١

بل قام من عندي جبرئيل (النبي)

٢٨

رأيت الحسين بن علي يصبغ بالوسمة

٧

بلغني أنه لم يقلب حجر الا وجد تحته دم عبيط (الزهري)

٣٣

رأيت رسول الله فيما يرى النائم (ابن عباس)

بلغني خروج الحسين فأدركته (أبو واقد الليثي)

٢٧

اسم الکتاب : الحسين عليه السلام سماته وسيرته المؤلف : الحسيني الجلالي، السيد محمد رضا    الجزء : 1  صفحة : 207
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست