responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الحسين عليه السلام سماته وسيرته المؤلف : الحسيني الجلالي، السيد محمد رضا    الجزء : 1  صفحة : 208

٣٢

فخرج على أصحابه وهم جلوس فقال هذه تربته

٢٨

رأيت رسول الله في المنام (ام سلمة)

٣٢

فخرج متوجهاً إلى العراق فى أهل بيته وستين شيخاً

٢٩ ،

٢٦

رايت رسول الله يمص موضع هذا القضيب ويلثمه (زيد بن أرقم)

٣١

فكيف حفظكم لوديعة رسول الله؟ (زيد بن أرقم)

١٥

رجعنا مع علي من صفين فانتهينا إلى موضع

٢٨

فلابد لي إذن من مصرعي (الحسين)

٢٧

رحمك الله أبا محمد (الحسين)

١٨

فلما أن قضى الرسول الصلاة وضعها في حجره

١٠

رحمك الله وأنت حل من بيعتي فاعمل (الحسين)

٢٩

فلم أملك عيني أن فاضتا (علي)

٢٨

سلام عليك أبا الريحانتين

١١

فوضع الرسول إحدى يديه تحت قفاه

١٠

سمى هارون ابنيه شبراً وشبيراً

١

قتل مع الحسين ستة عشر رجلاً من أهل بيته

٢٩

سمعت الجن تنوح على الحسين (ام سلمة)

٣٤

قتلوه قتلهم الله قتلو أذلهم الله (ام سلمة)

٣٤

عبادالله اتقوا الله وكونوا من الدنيا على حذر (الحسين)

٣٠

قد نزل بنا ما ترون من الأمر (الحسين)

٣٠

عقرت ثمود ناقة فاستؤ صلوا (من نوح شخص لايرى)

٣٤

كان أبي يتبدي فينزل قريباً من الموضع الذي كان فيه معركة الحسين

٢٩

علي مع الحق والحق مع علي يدور معه حيثما دار (النبي)

١٨

كان بين الحسن والحسين طهر وحمل

٧

علي مني بمنزلة هارون من موسى إلا انه لانبي بعدي (النبي)

١

كان الحسن والحسين يلعبان بين يدي النبي

٢٨

عندالله أحتسبه ونفسي

٢٩

كان الجصاصون يسمعون نوح الجن على الحسين

٣٤

فأراني تربة حمراء

٢٨

كان الحسين آخذاً بذراعي في أيام الموسم

١١

فاستيقظ وفي يده تربة حمراء

٢٨

كان على الحسن والحسين تعويذان

٦

فأشار جبرئيل إلى الطف بالعراق

٢٨

كان مع عمر بن سعد قريب من ثلاثين رجلاً

٣٠

فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني (النبي)

١٤

فجاءة بسهلة أو تراب أحمر

٢٨

اسم الکتاب : الحسين عليه السلام سماته وسيرته المؤلف : الحسيني الجلالي، السيد محمد رضا    الجزء : 1  صفحة : 208
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست