responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الحسين عليه السلام سماته وسيرته المؤلف : الحسيني الجلالي، السيد محمد رضا    الجزء : 1  صفحة : 206

١٤

(النبي)

ألا ياعين فاحتفلا بجهد(شعر للجن في نوح الحسين)

٣٤

أن النبي هذا الحسين يقتل بأرض (النبي)

ألم تعلموا ان بكاؤه يؤذيني (النبي)

١٢

إن أثرنا بأبي عبدالله إلا أسداً (معاوية)

اللهم أنت ثقتي في كل كرب (الحسين)

٣٠

إن ابني هذا يقتل بأرض يقال لها كربلاء

اللهم اني احبه فأحبه (النبي)

٣١

إن اهل العراق قوم مناكير (ابن عمر)

اللهم اشهد فانهما اغضباني (فاطمة)

١٤

ان بئري هذه قد رشحتها (ابن مطيع)

اللهم اني استودعكه وصالح المؤمنين (النبي)

١٥

٣١

أنت أحق بالإذن من ابن عمر (عمر)

اللهم أهل بيتي وأنا مستودعهم كل مؤمن

١٥

إن جبرئيل أتى النبي بتراب من تربته إن جبرئيل قال للنبي صلى الله عليه واله وسلم هل اشمك من تربته؟

أما إن امتك ستقتله (جبرئيل)

٢٨

إن الحسن والحسين كانا يصطرعان

أما أنه كان أشبههما برسول الله

٣

إن حسينا يقتل هاهنا (رجل أسدي)

أما انه لا يحيك فيه السلاح (ابن عمرو)

٢٧

إن خير المال ما وقى العرض (الحسين)

أما بعد فقد انتهت الى امور(معاوية)

٢٥

إن الرحم تصارني عليك (أبوبكرالرحمان)

أما بعد فقد بلغني كتابك تذكر انه (الحسين)

٢٥

انزل من منبر أبي (الحسين مخاطباً عمر)

أما فيكم مسلم (زينب اخت الحسين)

٣٠

انشدك الله ان تهلك غداً بأرض مضيعة (عباس)

أما والله لقد سمعت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يقول اللهم إني أستودعكه (زيد بن أرقم)

١٥

ان كنت اردت بكتابك برّي (الحسين)

إن أبي حدثني (الحسين)

٨

إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون (الحسين)

أنا حرب لم حاربكم وسلم لمن سالمكم (النبي)

١٤

إن النبي بايع الحسن والحسين

ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كان عند أم سلمة

١٥

إنها رأت أن عضوا من أعضا النبي (الفضل)

انا سلم لمن سالمتم وحرب لمن حاربتم(النبي)

١٤

ان هجنا بأبي عبدالله إلا أسداً (الوليد)

أنا الشجرة وفاطمة أصلها وعلي لقاحها

إن هذه مملوءة كتباً (الحسين)

اسم الکتاب : الحسين عليه السلام سماته وسيرته المؤلف : الحسيني الجلالي، السيد محمد رضا    الجزء : 1  صفحة : 206
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست