responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إيضاح الكفاية المؤلف : فاضل لنكرانى، محمد    الجزء : 1  صفحة : 415

الجهة الرّابعة: الظّاهر أنّ الطّلب الذي يكون هو معنى الأمر، ليس هو الطّلب الحقيقى الذي يكون‌ طلبا بالحمل الشّائع الصّناعي، بل الطّلب الإنشائي الذي لا يكون بهذا الحمل طلبا مطلقا، بل طلبا انشائيّا، سواء أنشئ بصيغة افعل، أو بمادّة الطّلب، أو بمادّة الأمر، أو بغيرها(1).


جهت چهارم معناى «امر» طلب حقيقى است يا طلب انشائى؟

تذكّر: مصنّف «ره» بحث بسيار دقيقى را مطرح نموده‌اند كه اميد است نگارنده بتواند تمام مطالب مربوطه را به نحو كامل و وافى به رشته تحرير درآورد.

(1)- گفتيم معناى امر- الف، ميم و راء- از نظر لغت و عرف، عبارت است از طلب پس اجمالا مسلّم است كه معناى حقيقى امر «طلب» مى‌باشد امّا اينكه ساير معانى «امر» هم عنوان حقيقت دارد يا نه فعلا ارتباطى به بحث ما ندارد.

سؤال: آيا معناى امر، طلب حقيقى است يا طلب انشائى؟

جواب: براى پاسخ به سؤال مذكور، قبلا به توضيح طلب حقيقى و انشائى‌

اسم الکتاب : إيضاح الكفاية المؤلف : فاضل لنكرانى، محمد    الجزء : 1  صفحة : 415
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست