responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الاغانی المؤلف : ابو الفرج الإصفهاني    الجزء : 15  صفحة : 198

كليب لعمري كان أكثر ناصرا

و أيسر جرما منك ضرّج بالدم [1]

و منها قوله:

هم قتلوه كي يكونوا مكانه‌

كما غدرت يوما بكسرى مرازبه [2]

/ و منها قوله:

رأيت زهيرا تحت كلكل خالد

فأقبلت أسعى كالعجول أبادر [3]

و منها قوله:

أبا منذر أفنيت فاستبق بعضنا

حنانيك بعض الشرّ أهون من بعض [4]

مضى الحديث.

صوت‌

و كنّا كندماني جذيمة حقبة

من الدّهر حتّى قيل لن يتصدّعا

فلما تفرّقنا كأني و مالكا

لطول اجتماع لم نبت ليلة معا

الشعر لمتمّم بن نويرة، يرثي أخاه مالكا. و الغناء لسياط.


[1] البيت للنابغة الجعدي، و قد سبق في ترجمته من «الأغاني». في معظم الأصول «و أكثر جرما» صوابه من ها، مب. و مما سبق في «الأغاني».

[2] البيت للوليد بن عقبة بن أبي معيط، كما في «الكامل» 444 ليبسك.

[3] في الأصول «أبا درة» تحريف. و قد سبق البيت منسوبا إلى زهير، في ترجمته. و بعده:

إلى بطلين ينهضان كلاهما

يريغان نصل السيف و السيف نادر

[4] البيت لطرفة في «ديوانه» 48.

اسم الکتاب : الاغانی المؤلف : ابو الفرج الإصفهاني    الجزء : 15  صفحة : 198
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست