الشعر لإسماعيل
بن عمّار الأسديّ. و الغناء لمحمد بن الأشعث بن فجوة الزّهريّ الكوفيّ، و لحنه
خفيف ثقيل مطلق في مجرى الوسطى، عن الهشاميّ و أحمد بن المكيّ.
[1]
يقال: لقي منه الأمرين (على صيغة الجمع) أي الدواهي، و يقال أيضا: لقيت منه
الأمرين (على صيغة المثنى). و قد كسرت نون جمع المذكر السالم في هذه القصيدة و
التي بعدها للشعر أو هي لغة.
[2] الطية:
النية أي الوجه و القصد الذي تنتويه و تريده.