قال: فقال عبد
الملك: هذا و اللّه أشعر، ثكلت القطاميّ أمّه!. قال: فالتفت إليّ الأخطل فقال: يا
شعبيّ، إن لك
[1]
و في الأصول: «قريب المعنق». و التصويب من «ديوان القطامي» و «أمالي السيد
المرتضى» و «لسان العرب». و المعنق: المكان الذي أعنقت منه. يقول: لم أظن أنها
تقدر على أن تعنق و تسرع من هذا المكان. و العنق: ضرب من السير سريع؛ يقال عانق و
أعنق إذا أسرع.
[2] الجداية
(بالفتح و يكسر): الغزال. و التومة (بالضم): اللؤلؤة، و القرط فيه حبة كبيرة.
[3] في
الأصول: «سمر و الغبوق من الرحيق المغبق». و التصويب من «الديوان» و «لسان العرب»
(مادة عرق). و فيهما «الطلاء» بدل الرحيق. و الكلال: الإعياء و التعب. و الغبوق:
ما يشرب بالعشي، و هو أيضا الشرب بالعشي. و الرحيق: من أسماء الخمر.
و المعرق:
القليل الماء؛ يقال: أعرقت الكأس و عرّقتها (بتشديد الراء) إذا أقللت ماءها.
[4] في «لسان
العرب» (مادة فرج): «زمام كل نجيبة»: و النجيبة من الإبل: الكريمة. و المفرج: ما
بان مرفقه عن إبطه، و هي صفة ممدوحة في الإبل. و المقذ: ما خلف الأذن. و عرق (بضم
ففتح): كثير العرق. و بعير منوّق: مذلل كأنه ناقة، أو هو الذي قد اختير و تنوّق
فيه.
[5] جثا يجثو
و جثى يجثي جثوا و جثيا (على فعول فيهما): جلس على ركبتيه. و الصفا: جمع صفاة و هي
الحجر الصلد الضخم.
و الكلاكل:
الصدور، واحدها كلكل. و النقيل: رقاع النعل و الخف، واحدتها نقيلة. و المطرق: الذي
وضع بعضه فوق بعض، أي هي شديدة كأنها نعال مرقعة.
[6] رواية
«الديوان»: «فإذا سمعن هماهما من رفقة». و الهماهم: جمع همهمة و هي الكلام الخفي
أو ترديد الصوت في الصدر.
[7] كذا في
«الديوان». و غوابر: بواق. تخفق: تغيب. و في الأصول: «غوائر لم تلحق».
[8] كذا في
«ج» و «الديوان». و في سائر الأصول: «كهفا» و هو تحريف. و اللهق (بكسر الهاء و
فتحها): الشديد البياض. و الشاكلة:
الخاصرة. و
الأبلق من الخيل: الذي ارتفع تحجيله إلى فخذيه.
[9] شسع نعله
(بالتشديد): جعل لها شسعا. و مثله شسع (بالتخفيف) و أشسع. و الشسع (بالكسر): أحد
سيور النعل، و هو الذي يدخل بين الأصبعين و يدخل طرفه في الثقب الذي في صدر النعل.
[10] كذا في
«الديوان». و فيه «تفرجت» بدل «تفرقت». و جواب القسم في البيت الذي بعده و هو: