قوله: (و للدار
مطرح ترابها، و مصب الميزاب و الثلج، و الممر في صوب الباب).
[2] لا ريب
أن مطرح تراب الدار، و رمادها، و الثلج، و مسيل مياها إن احتيج إليهما. و الممر في
صوب الباب، أي في الصوب الذي يفتح إليه الباب مما تستدعيه الحاجة عادة.
[1]
الكافي 5: 296 حديث 6، الفقيه 3: 58 حديث 207، التهذيب 7: 145 حديث 644، و فيها:
(البئر) بدل (العين).
[2] انظر:
الكافي 5: 293، 294 حديث 5، 7، الفقيه 3: 58، 150 حديث 205، 659، التهذيب 7: 145،
146 حديث 644، 647.