اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك الجزء : 17 صفحة : 240
[و الصلاة على محمد و آله الطيبين من الطاهرين ...] و النسخة بخط تلميذ
المصنف. كتبها لنفسه لا لغيره في وقت استفادته من حضره مؤلفه أوائل ج 1- 726 و عبر
الكاتب عن نفسه بمحمد بن محمود الكاكياني الخوراني. و هو الآملي المؤلف ل نفائس الفنون
و والده أبو المحاسن محمود بن شمس الدين محمد بن علي بن يوسف الأنزاني، قرأ هذا الكتاب
على مؤلفه فكتب المؤلف إجازة له على ظهر الكتاب في أصفهان أواسط ج 2- 728 فيظهر أن
تأليفه قبل هذا التاريخ، و صورة تلك الإجازة مكتوبة في ظهر هذه النسخة بخط كاتبها،
و كذا على ظهر هذه النسخة سطور بخط ولد الكاتب، عبر عن نفسه بعبد العزيز بن محمد كاكياني
الخوراني، ذكر في خطه اسم الكتاب و فصل في ألقاب المؤلف و اسمه و دعا له بقوله: [متع
الله المسلمين بطول بقائه] فظهر أنه أيضا من المستفيدين من المؤلف و في آخر النسخة
مقالة في بيان أحكام نون الساكنة مع التنوين و هي أربعة: الإظهار، الإدغام، القلب،
الإخفاء.
72: كاشف النقاب
و هو في ترجمه عيون
أخبار الرضا لابن بابويه بالفارسية، للحاج شيخ محمد تقي المدعو بآقا نجفي ابن محمد
باقر الأصفهاني م 1331 طبع بطهران 1297 على الحجر في 281 ص، و مر للمؤلف فضائل الأئمة
في (16: 251)
73: كاشفة الحال عن أحوال الاستدلال
لمحمد بن علي بن أبي
جمهور الأحسائي، في بيان طريق الاستدلال على التكاليف الشرعية و كيفية أخذها من الأصول
الدينية، كتبه لبعض السادة الأجلاء يعني السيد محسن الرضوي، مرتبا على مقدمه و خمسة
فصول و خاتمة. أوله: [الحمد لله مانح التوفيق و مسهل الوصول إلى الطريق و ملهم الحق
أهل التحقيق- إلى قوله- لما كان المقصود من وضع هذه الرسالة هو معرفة كيفية الاستدلال
على الأحكام الشرعية و المطالب الفقهية بالأدلة الأصولية و الأمارات المرضية- إلى قوله-
فلا بد لطالب السلوك في طريق الاستنباط من تصور مطلوبه إجمالا و معرفة الغرض منه و
وجه الحاجة إليه- إلى قوله بعد تمام المقدمة- الفصل الأول في العلوم التي لا بد منها
في الاستدلال، و هي على ما ذكره العلماء و سمعنا بالمشافهة عن مشايخنا: تسعة علوم،
فمن العلوم الأدبية اللغة و النحو و الصرف،
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك الجزء : 17 صفحة : 240