responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 13  صفحة : 288

مدارج التحقيق، و دلنا من مشارع معارج سواء الطريق إلخ و لما وصل الكتاب و الرسالة إلى الخواجة شرح الرسالة بقال أقول، فأورد كلام ابن سعادة بقال، و شرحه بأقول، ورد في بعض المواضع على أقوال ابن سعادة، و لما تم الشرح بعثه إلى الشيخ علي بن سليمان و صدره بعشرة أبيات في مدح مسائله، أولها:

أتاني كتاب في البلاغة منته إلى غاية ليست تقارب بالوصف‌

 

إلى آخرها، إلى أن قال: وردت رسالة شريفه إلى الداعي الضعيف المحروم اللهيف محمد الطوسي، إلى قوله في التصريح باسم مؤلف الرسالة بما لفظه: إن المولى الإمام سيف الإسلام علامة الأنام لسان الحكماء و المتكلمين جمال المحققين كمال الملة و الدين أحمد بن سعيد بن سعادة تلقاه الله بأكمل الرفاه و تولاه بأفضل الزيادة و بلغه من منازل العليين أعلى مراتب المقربين أشار من جملة المباحث الشريفة الإلهية و المسالك اللطيفة القدسية إلى إيراد هذه المسألة، مسألة العلم على الإطلاق و ذكر فيها ما يتعلق بالخلاف و الوفاق من المتقدمين إلى آخر كلامه، و قد نقلناه بلفظه لدفع ما احتمله البعض من كون الرسالة من تأليف التلميذ رأيت نسخه تامة من الرسالة و شرحها في (مكتبة الشيخ عبد الحسين شيخ العراقين الطهراني) في كربلاء، و أخرى في (مكتبة السيد محمد المشكاة) في طهران، و قطعة من الشرح وحده كانت عند الشيخ علي القمي في النجف‌

1046: شرح رسالة العلم‌

في الكلام و العلم الإلهي تأليف المحقق المحدث الفيض الكاشاني، للشيخ أحمد الأحسائي المتوفى سنة 1241 ه فرغ منه في كرمانشاه ضحى يوم الجمعة الثامن من ربيع الثاني سنة 1230 ه قال فيه: إن الفيض قد سلك فيه مسلك أهل الشهور القائلين بوحدة الوجود و ذكر أنه وقف على النسخة في أصفهان سنة 1228 ه فشرحها بقال أقول، أوله: الحمد لله إلى قوله: إن علم الله قد تكلم فيه العلماء و الحكماء و المتكلمون و قالوا

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 13  صفحة : 288
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست