responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مهج الدعوات و منهج العبادات المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 320

قَالَ بَلَى قَالَ قُلْ يَا ذَا الْمَعْرُوفِ الَّذِي لَا يَنْقَطِعُ أَبَداً وَ لَا يُحْصِيهِ غَيْرُهُ- قَالَ فَمَا طَلَعَ الْفَجْرُ حَتَّى أُتِيَ بِقَمِيصِ يُوسُفَ ع

وَ رَوَيْتُ مِنْ تَذْيِيلِ مُحَمَّدِ بْنِ الْبُخَارِيِّ فِي تَرْجَمَةِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْحَرْبِيِّ بِإِسْنَادِهِ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ زَيْدٍ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص اسْمُ اللَّهِ الْأَعْظَمُ فِي هَاتَيْنِ الْآيَتَيْنِ- اللّٰهُ لٰا إِلٰهَ إِلّٰا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَ إِلٰهُكُمْ إِلٰهٌ وٰاحِدٌ

و من الروايات في اسم الله الأعظم

مَا رَوَيْنَاهُ بِإِسْنَادِنَا إِلَى مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الصَّفَّارِ بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي الْجَارُودِ عَنْ زَيْدِ بْنِ عَلِيٍّ ع قَالَ إِنَّ أُمَّ سَلَمَةَ سَأَلَتْ رَسُولَ اللَّهِ ص عَنِ اسْمِ اللَّهِ الْأَعْظَمِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَ سَكَتَ ثُمَّ دَخَلَ عَلَيْهَا وَ هِيَ سَاجِدَةٌ يَقُولُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَ مَا لَمْ أَعْلَمْ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ وَ إِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ فَإِنَّ لَكَ الْحَمْدَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّمٰاوٰاتِ وَ الْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ فَقَالَ لَهَا سَأَلْتَ يَا أُمَّ سَلَمَةَ بِاسْمِ اللَّهِ الْأَعْظَمِ

و من الروايات في اسم الله الأعظم ما ذكرته في إغاثة الداعي و نحن نذكره هاهنا حيث قد ذكرنا كثيرا مما قيل في الاسم الأعظم فنقول وجدت في كتاب عتيق ما هذا لفظه الدعاء الذي فيه الاسم الأعظم-

عَنْ عَلِيِّ بْنِ عِيسَى الْعَلَوِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ عِيسَى الْعَلَوِيَّ يَقُولُ حَدَّثَنِي أَبِي عِيسَى بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَبِيهِ زَيْدٍ عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ص قَالَ دَعَوْتُ اللَّهَ تَعَالَى عِشْرِينَ سَنَةً أَنْ يُعَلِّمَنِي اسْمَهُ الْأَعْظَمَ فَبَيْنَا أَنَا ذَاتَ لَيْلَةٍ قَائِمٌ أُصَلِّي فَرَقَدَتْ عَيْنَايَ إِذَا أَنَا بِرَسُولِ اللَّهِ ص قَدْ أَقْبَلَ عَلَيَّ ثُمَّ دَنَا مِنِّي وَ قَبَّلَ مَا بَيْنَ عَيْنَيَّ ثُمَّ قَالَ لِي أَيَّ شَيْ‌ءٍ سَأَلْتَ اللَّهَ تَعَالَى قَالَ قُلْتُ يَا جَدَّاهْ سَأَلْتُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يُعَلِّمَنِي اسْمَهُ الْأَعْظَمَ فَقَالَ يَا بُنَيَّ اكْتُبْ قُلْتُ وَ عَلَى أَيِّ

اسم الکتاب : مهج الدعوات و منهج العبادات المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 320
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست