اسم الکتاب : جامع المقدمات( جامعه مدرسين) المؤلف : جمعى از علما الجزء : 1 صفحة : 341
و للتوقيت، نحو: «أَقِمِ الصَّلاةَ
لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ»[1].
و بمعنى عن مع القول، نحو: «قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا»[2].
و بمعنى إلى، نحو: «سُقْناهُ لِبَلَدٍ مَيِّتٍ»[3]،
و تكون زائدة، نحو قوله [تعالى]: «رَدِفَ لَكُمْ»[4]
أي ردفكم. و تكون فعلا، نحو: ل زيدا. و فيها معنى النفع كما أنّ في على، معنى
الضرر، نحو: دعا لي و دعا عليه. و يفتح في الاستغاثة و التعجب و التهديد، نحو: يا
لزيد و يا للماء، و يا لعمرو لأقتلنّك.
و في كلّ مضمر إلّا الياء
و يكسر في غيرها.
و عن:
للمجاوزة، نحو: رميت
السّهم عن القوس، و للبدل، نحو:
«لا تَجْزِي نَفْسٌ
عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً»[5]. و بمعنى بعد، نحو: «لَتَرْكَبُنَّ
طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ»[6]، أي حالا بعد حال. و بمعنى على، نحو:
همه چيز فانى مىشود حتى گوسفند كوهى كه عمر آن طولانى است. شاهد
در بودن لام جارّه است در للّه از براى قسم و تعجب با هم و داخل نمىشود چنين لام
بر اسمى مگر بر لفظ اللّه. جامع الشواهد.