اسم الکتاب : جامع المقدمات( جامعه مدرسين) المؤلف : جمعى از علما الجزء : 1 صفحة : 340
شَهِيداً»[1]، و ألقى بيده، و إمّا في الخبر غير ما ذكر، نحو: حسبك بزيد.
و في:
للظرفيّة، حقيقة، نحو:
الماء في الكوز، و مجازا، نحو:
النجاة في الصدق، كما أنّ
الهلاك فى الكذب. و بمعنى على قليلا، نحو: «وَ
لَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ»[2].
و بمعنى اللام، نحو: إنّ امرأة دخلت النار في هرّة حبستها. و تكون فعلا، نحو: في
بعهدك.
و على:
للاستعلاء، إمّا حسّا و هو
ما يشاهد، نحو: زيد على السّطح، أو حكما و هو ما لا يشاهد، نحو: عليه دين. و بمعنى
في، نحو: دخل المدينة على حين غفلة من اهلها[3].
و تكون اسما. و يلزمها من، لا غير، نحو: ركبت من عليه، أي من فوقه و قد تكون فعلا،
نحو: «إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الْأَرْضِ»[4].
و اللام:
للاختصاص الملكيّ، نحو:
المال لزيد. و لغير الملكيّ، نحو: «الْحَمْدُ لِلَّهِ»[5].
و للتعليل، نحو: ضربته للتأديب. و للقسم، فى التعجب كقول الشاعر:
[6] و الباء فى به بمعنى
فى و الظيان بالظاء المعجمة و الياء المشددة و النون كشدّاد، الياسمين الصحرائى و
الأس بالمدّ و السين المهملة، شجر معروف. يعنى قسم بخداوند و تعجب مىكنم كه باقى
نمىماند در روزگار صاحب شاخى كه در شاخ او گرههائى بوده باشد در كوه بلندى كه در
آن كوه است ياسمن صحرائى و درخت مورد، و اين كنايه از اين است كه-
جامع المقدمات (جامعه
اسم الکتاب : جامع المقدمات( جامعه مدرسين) المؤلف : جمعى از علما الجزء : 1 صفحة : 340