توبة، فهو من أهل النار خالد فيها، إذ ليس في الآخرة إلّا فريقان: فريق في الجنة، و فريق في السعير، لكنه يخفف عنه العذاب و تكون دركته فوق دركة الكفار.
و تابعه على ذلك عمرو بن عبيد «1» بعد أن كان موافقا في القدر، و إنكار الصفات.