responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إقبال الأعمال - ط القديمة المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 401

وَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لَا أَمَدَ لَهُ دُونَ مَشِيَّتِكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ زِنَةَ عَرْشِكَ وَ رِضَا نَفْسِكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لَا أَجْرَ لِقَائِلِهَا دُونَ رِضَاكَ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ قُوَّةِ كُلِّ ضَعِيفٍ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ عِزِّ كُلِّ ذَلِيلٍ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ غِنَى كُلِّ فَقِيرٍ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ عَوْنِ كُلِّ مَظْلُومٍ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ مُؤْنِسِ كُلِّ وَحِيدٍ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ فَكَّاكِ كُلِّ أَسِيرٍ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ مَلْجَإِ كُلِّ مَهْمُومٍ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ دَافِعِ كُلِّ سَيِّئَةٍ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ كَاشِفِ كُلِّ كُرْبَةٍ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ صَاحِبِ كُلِّ سَرِيرَةٍ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ مَوْضِعِ كُلِّ رَزِيَّةٍ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْفَعَّالِ لِمَا يُرِيدُ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ رَازِقِ الْعِبَادِ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ غَايَةِ كُلِّ طَالِبٍ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ سَرْمَداً أَبَداً لَا يَنْقَطِعُ أَبَداً وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ عَدَدَ الشَّفْعِ وَ الْوَتْرِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحُرْمَةِ هَذَا الدُّعَاءِ وَ بِحُرْمَةِ هَذَا الْيَوْمِ الْمُبَارَكِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَغْفِرَ لِي مَا قَدَّمْتُ وَ مَا أَخَّرْتُ وَ مَا أَسْرَرْتُ وَ مَا أَعْلَنْتُ وَ مَا أَبْدَيْتُ وَ مَا أَخْفَيْتُ وَ مَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي وَ أَنْ تُقَدِّرَ لِي خَيْراً مِنْ تَقْدِيرِي لِنَفْسِي وَ تَكْفِيَنِي مَا يُهِمُّنِي وَ تُغْنِينِي بِكَرَمِ وَجْهِكَ عَنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ وَ تَرْزُقَنِي حُسْنَ التَّوْفِيقِ وَ تَصَدَّقْ عَلَيَّ بِالرِّضَا وَ الْعَفْوِ عَمَّا مَضَى وَ التَّوْفِيقِ لِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى وَ تُيَسِّرَ لِي مِنْ أَمْرِي مَا أَخَافُ عُسْرَهُ وَ تُفَرِّجَ عَنِّي الْهَمَّ وَ الْغَمَّ وَ الْكَرْبَ وَ مَا ضَاقَ بِهِ صَدْرِي وَ عِيلَ بِهِ صَبْرِي فَإِنَّكَ تَعْلَمُ وَ لَا نَعْلَمُ [وَ لَا أَعْلَمُ‌] وَ تَقْدِرُ وَ لَا أَقْدِرُ وَ أَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

دعاء آخر في عشية عرفة

وَجَدْنَاهُ فِي نُسْخَةٍ تَارِيخُ كِتَابَتِهَا سَنَةَ سَبْعِينَ وَ مِائَتَيْنِ فَقَالَ مَا هَذَا لَفْظُهُ‌ بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَ مِنْ نَزْغِهِ وَ شَرِّهِ وَ كَيْدِهِ وَ خَيْلِهِ وَ حِيَلِهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَفْتَتِحُ الْقَوْلَ فِي مَقَامِي هَذَا بِمَا يَبْلُغُهُ مَجْهُودِي مِنْ تَحْمِيدِكَ وَ تَهْلِيلِكَ وَ تَكْبِيرِكَ وَ الصَّلَاةِ عَلَى أَنْبِيَائِكَ وَ رُسُلِكَ‌

اسم الکتاب : إقبال الأعمال - ط القديمة المؤلف : السيد بن طاووس    الجزء : 1  صفحة : 401
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست