فأوحى الله عزّ وجلّ إليه: إنّما أنت عبد مأمور، فأبلغه ذلك، والله لا يسأل عمّا يفعل[1] .
[1] التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 66 ، ح1، ص 430 ـ 431 .