responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نهج الحق وكشف الصدق المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 219

مِنِّي وَ أَنَا مِنْهُ فَقَالَ جَبْرَائِيلُ وَ أَنَا مِنْكُمَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ص.

[1]

الخامس عشر حديث إن فيك مثلا من عيسى‌

فِي مُسْنَدِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ‌ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص قَالَ لِعَلِيٍّ إِنَّ فِيكَ مَثَلًا مِنْ عِيسَى أَبْغَضَهُ الْيَهُودُ حَتَّى اتَّهَمُوا أُمَّهُ وَ أَحَبَّهُ النَّصَارَى حَتَّى أَنْزَلُوهُ الْمَنْزِلَ الَّذِي لَيْسَ لَهُ بِأَهْلٍ‌[2].

و قد صدق النبي ص لأن الخوارج أبغضوا عليا ع و النصيرية اعتقدوا فيه الربوبية.

السادس عشر حديث لا يحبك إلا مؤمن‌

فِي مُسْنَدِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ وَ هُوَ مَذْكُورٌ فِي الْجَمْعِ بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ وَ فِي الْجَمْعِ بَيْنَ الصِّحَاحِ السِّتَّةِ أَنَّ النَّبِيَّ ص قَالَ: لَا يُحِبُّكَ إِلَّا مُؤْمِنٌ وَ لَا يُبْغِضُكَ إِلَّا مُنَافِقٌ.

[3]


[1] تاريخ الطبري ج 2 ص 197، و الرياض النضرة ج 2 ص 172، و مجمع الزوائد ج 6 ص 114، و كنز العمال ج 6 ص 400، و فضائل الخمسة ج 1 ص 343.

[2] مسند أحمد ج 1 ص 160، و خصائص النسائي ص 27، و الصواعق المحرقة ص 74، و نور الأبصار ص 80، و كنز العمال ج 1 ص 226.

[3] مسند أحمد ج 1 ص 84 و 95 و 128، و صحيح مسلم ج 1 ص 39، و التاج الجامع للأصول ج 3 ص 335، و صحيح الترمذي ج 2 ص 301، و سنن النسائي ج 2 ص 271، و خصائصه ص 27، و ذخائر العقبى ص 43 و تاريخ الخلفاء ص 170، و الصواعق المحرقة ص 74.

اسم الکتاب : نهج الحق وكشف الصدق المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 219
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست