ولماذا لقّب زيد بن عمر من أُمّ كلثوم بنت جرول بـ " الأصغر " مع أنه الأكبر حقيقة؟ وهل يصح ما ادّعوه من أنّهم لقّبوه بذلك كرامة لجدّه رسول الله، ولكونه ابن فاطمة الزهراء؟
وما هو المهر الذي أمهرها عمر؟ هل هو عشرة آلاف دينار[1]، أم أربعون ألف دينار[2] أم أربعة آلاف درهم[3]، أم أربعون الف درهم[4]، أم أربعون ألفاً بلا تعيين[5]، أم مائة الف بلا تعيين[6] أم غيرها.