responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الرد النفيس على أباطيل عثمان الخميس المؤلف : حسن عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 318
أنظر إلى أحدهم عليه سراويل، فقالوا: نشهد أنا سمعنا رسول الله (ص) يقول يوم غديرخم: ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجي أمهاتهم، قلنا: بلى يا رسول الله، قال: فمن كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه).

قال الهيثمي: (رواه أبو يعلى ورجاله وثقوا وعبدالله بن أحمد)[1].

وقال الهيثمي:

(وعن داود بن يزيد الأودي عن أبيه قال: دخل أبو هريرة المسجد فاجتمع إليه الناس، فقام إليه شاب فقال: أنشدك بالله أسمعت رسول الله (ص) يقول: من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه؟ قال: فقال: أشهد أني سمعت رسول الله (ص) يقول: من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه).

قال الهيثمي: (رواه أبو يعلى والبزار بنحوه والطبراني في الأوسط، وفي أحد إسنادي البزار رجل غير مسمى، وبقية رجاله ثقات في الآخر، وفي إسناد أبي يعلى داود بن يزيد وهو ضعيف)[2].

وقال الهيثمي:

(وعن زيد بن أرقم قال: نشد علي الناس، أنشد الله رجلاً سمع النبي (ص) يقول: من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه


[1]مجمع الزوائد 9/108.

[2]مجمع الزوائد 9/108-109.

اسم الکتاب : الرد النفيس على أباطيل عثمان الخميس المؤلف : حسن عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 318
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست