و فيها: أحدث الرشيد عند نزوله للرقة في صدور كتبه الصلاة على النبي محمد ( صلّى اللَّه عليه و سلّم )[4].
و فيها: حج بالناس [5] الرشيد، و تخلف عنه يحيى بن خالد، ثم لحقه بالعمرة، فاستعفاه من الولاية، فأعفاه فردّ إليه الخاتم، و سأله الإذن له في المقام بمكة، فأذن له، فانصرف اليها [6].
[1] تاريخ الطبري 8/ 267. و تاريخ الموصل ص 290. و البداية و النهاية 10/ 177.
[2] تاريخ الطبري 8/ 268. و البداية و النهاية 10/ 177.
[3] تاريخ الطبري 8/ 168. و البداية و النهاية 10/ 177.
[4] البداية و النهاية 10/ 177. و تاريخ الطبري 8/ 268.