responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی المؤلف : الطريحي النجفي، فخر الدين    الجزء : 5  صفحة : 92

أَنَّ إِبْرَاهِيمَ عليه السلام لَمَّا دَعَا رَبَّهُ أَنْ يَرْزُقَ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ ، قَطَعَ لَهُمْ قِطْعَةً مِنَ الْأُرْدُنِّ ، فَأَقْبَلَتْ حَتَّى طَافَتْ بِالْبَيْتِ سَبْعاً ثُمَّ أَقَرَّهَا اللهُ فِي مَوْضِعِهَا ، فَسُمِّيَتِ الطَّائِفَ لِلطَّوَافِ بِالْبَيْتِ ».

( طيف )

طَيْفُ الخيالِ : مجيئه في النوم.

باب ما أوله الظاء

( ظرف )

الظَّرْفُ : الوعاءُ ، والجمع ظُرُوفٌ كفلس وفلوس.

قال الجوهري : ومنه ظرف الزمان والمكان.

وظَرُفَ الرجلُ بالضم ظَرَافَةً فهو ظَرِيفٌ : إذا حسن أدبه.

وقوم ظُرَفَاءُ وظِرَافٌ.

( ظلف )

فِي الْحَدِيثِ صَدَقَةُ الظِّلْفِ تُدْفَعُ إِلَى الْمُتَجَمِّلِينَ.

الظِّلْفُ للبقرة والشاة والظبي كالحافر للفرس والبغل ، والخف للبعير.

وقد يستعمل في غير ذلك مجازا.

باب ما أوله العين

( عجف )

قوله تعالى ( يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ ) [ ١٢ / ٤٣ ] العِجَافُ بالكسر : الإبل التي بلغت في الهزال النهاية ، جمع أَعْجَف.

والأَعْجَفُ : المهزول ، والأنثى عَجْفَاءُ والجمع عِجَافٌ بالكسر على غير القياس.

قال الجوهري : لأن أفعل فعلاء لا يجمع على فعال ، ولكنهم بنوه على سمان ، والعرب قد تبني الشيء على ضده.

والمسنتون العِجَافُ : الضعاف من

اسم الکتاب : مجمع البحرين ت-الحسینی المؤلف : الطريحي النجفي، فخر الدين    الجزء : 5  صفحة : 92
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست