في الحديث ذكر
القمري والدَّبْسِيُ هو بفتح الدال المهملة ، ويقال له الدُّبْسِيُ أيضا بضم الدال : طائر صغير منسوب إلى دبس الرطب لأنهم
يغيرون في النسب. والْأَدْبَسُ
من الطير والخيل الذي
في لونه غبرة بين السواد والحمرة ، وهذا النوع قسم من الحمام البري ، وهو أصناف
مصري وحجازي وعراقي ، وهي متقاربة [١] والدِّبْسُ بالكسر : ما يستخرج من التمر والرطب بالنار وبدونها.
أي يزدحموا
فيها ويدسوا أنفسهم بين فرجها. والدَّحْسُ
: إدخال اليد بين جلدة
الشاة وصفاقها تسلخها. والدَّحَّاسُ
: دويبة تغيب في
التراب. والجمع دَحَاحِيسُ [٢]وكل شيء ملأته فقد دَحَسْتَهُ ، ومنه « دَحَسْتُ الغنم دَحْساً » يريد أنها سمينة مملوءة. والدِّحَاسُ : الامتلاء والزحام
( دخس )
الدَّخَسُ
: التشديد من الناس ،
والإبل والكثير الهم الشديد. والدَّخَسُ
: ورم يكون في حافر
الدابة
( درس )
قوله تعالى : ( وَدَرَسُوا ما فِيهِ ) [ ٧ / ١٦٩ ] أي قرءوا ما فيه ، ودِراسَتِهِمْ قراءتهم. قوله : ( وَلِيَقُولُوا
دَرَسْتَ ) [ ٦ / ١٠٥ ] أي قرأت ، واللام للعاقبة ، أي فعلنا
التصريف ليقولوا هذا القول.