السادس: الإسراج في المكان الّذي مات فيه، إن مات في
الليل.
السابع: إعلام المؤمنين ليحضروا جنازته.
الثامن: التعجيل في دفنه، فلا ينتظرون الليل إن مات
في النهار، و لا النهار إن مات في الليل، إلّا إذا شكّ في موته فينتظر حتّى
اليقين؛ و إن كانت حاملًا مع حياة ولدها، فإلى أن يشقّ جنبها الأيسر لإخراجه [2]
ثمّ خياطته.
السابع: أن يحضره عملة الموتى. الثامن: أن يخلّي عنده النساء وحدهنّ؛ خوفاً من
صراخهنّ عنده.
[1] مكارم الشيرازي: يؤتى بها رجاءً،
لما مرّ آنفاً [2] مكارم الشيرازي: و ليكن ذلك على يد أهل الخبرة و الأطبّاء
الماهرين إن أمكن [3] مكارم الشيرازي: يؤتى بها رجاءً، لما مرّ و إن كان بعضها
واضحاً