فهو تعالى سميع و بصير بمعنى الكلمة، أي إنّ كلّ المسموعات و المبصرات حاضرة عنده، و هذا تأكيد على إحاطته و علمه بكل شيء، و قضاوته بالحق، إذ ما لم يكن الشخص سميعا و بصيرا مطلقا فلا يستطيع أن يقضي بالحق،