responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الضعفاء من رجال الحديث المؤلف : الساعدي، حسين    الجزء : 3  صفحة : 39

الثلج، وأحلى من العسل، قال اللَّه تعالى له: كن مداداً فكان مداداً، ثم أخذ شجرة فغرسها بيده، ثم قال: واليد القوة وليس بحيث تذهب إليه المشبهة، ثم قال لها:

كوني قلماً، ثم قال له: اكتب. فقال له: يا ربّ وما أكتب؟ قال: اكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة ففعل ذلك، ثم ختم عليه وقال: لا تنطقن إلى يوم الوقت المعلوم.[1]

خلاصة القول فيه:

نقل الشيخ الطوسي خبر في كتاب الغيبة يظهر فيه أنّه واقفي كذّاب، واختصّ حميد بن زياد بالرواية عنه، وهو من وجوه الواقفية وهذا ممّا يرجح كون إسماعيل واقفي، ونقل أكثر مصنفات الأصحاب إلّاأنّ روايته في كتب الحديث قليلة جدّاً.

[279]: القاسم بن الحسن بن علي بن يقطين‌

اسمه و نسبه:

القاسم بن الحسن بن علي بن يقطين، يكنّى أبا محمّد مولى بني أسد، سكن قم وهو القاسم الشعراني اليقطيني.

طبقته:

عدّه الشيخ الطوسي من أصحاب الهادي عليه السلام.

روى عن: أبي الحسن الرضا عليه السلام، وابن أبي نجران.

روى عنه: أحمد بن محمّد بن خالد البرقي، وأحمد بن محمّد بن عيسى‌، وأبوالحسن علي بن سليمان.

أقوال العلماء فيه:

قال ابن الغضائري: القاسم بن الحسن بن علي بن يقطين أبو محمّد، سكن قم،


[1]. علل الشرائع: ج 2 ص 402.

اسم الکتاب : الضعفاء من رجال الحديث المؤلف : الساعدي، حسين    الجزء : 3  صفحة : 39
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست