قال عليه السلام: بغلبة. [ص 161 ح 1]
أقول: ناظر إلى قوله: «أو يخلّى فالنشر على ترتيب اللفّ، لا أنّه لما يقدر اللَّه صرفه إلّا بالإلجاء والجبر كما عليه المفوّضة من المعتزلة.
قال عليه السلام: أتستطيع أن تعمل. [ص 161 ح 2]
أقول: في الحال، لأن نعمل أيفي ممّا عمليّة[1] في الماضي وإنّما تنتهي. يدلّ أن لا تعمل لكونه سلباً محضاً ليس من فعل العبد.
قال: قال: لا. [ص 161 ح 2]
أقول: أمر ببطلان التفويض بالمعنى الثاني.
أقول: هذا النفي بديهيّ المستقبل ما لم يوجد بعد، ويوجد في المستقبل.
قال عليه السلام: خَلق خَلقاً. [ص 161 ح 2]
أقول: أيالمخلوقين، ولم يجمع لأنّه المصدر.
قال عليه السلام: آلة الاستطاعة. [ص 161 ح 2]
أقول: أيما يفضي إلى الاستطاعة من تخلية السرب، وصحّة الجسم، وسلامة الجوارح على حسب الأفعال المستطاع لها.
قال عليه السلام: لأنّ اللَّه. [ص 161 ح 2]
أقول: استدلال على قوله، ثمّ لم يفوّض إليهم.
قال عليه السلام: أعزّ من أن. [ص 161 ح 2]
أقول: أيأغلب قدرةً وأقهر سلطاناً.
قال عليه السلام: في ملكه أحد. [ص 161 ح 2]
أقول: بضمّ الميم أيسلطنته[2].
[1]. كذا.
[2]. انظر: لسان العرب، ج 10، ص 493( ملك).