[١]
في المرآة : « يدلّ على ما هو المشهور
من أنّ ما يوجد في المفاوز أو في خربة قد باد أهلها فهو لواجده ، وكذا قالوا في ما
يجده مدفوناً في أرض لا مالك لها. وإطلاق الخبر يشمل ما إذا كان عليه أثر الإسلام
أو لم يكن ، وقيّده جماعة من المتأخّرين بما إذا لم يكن عليه أثر الإسلام ، وإلاّ
كان لقطة جمعاً بين الروايات ».
[٢]
التهذيب ، ج ٦ ، ص ٣٩٠ ، ح ١١٦٩ ، معلّقاً
عن الحسن بن محبوب. وفيه ، ذيل ح ١١٦٥ ، بسنده عن العلاء ، عن
محمّد بن مسلم ، عن أحدهما عليهماالسلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ١٧ ، ص ٣٣٥ ، ح ١٧٣٦٩ ؛
الوسائل ، ج ٢٥ ، ص ٤٤٧ ، ح ٣٢٣٢٤.
[٤]
ورد الخبر في التهذيب ، ج ٦ ، ص ٣٩٠ ، ح ١١٧٠ ، عن أحمد بن
محمّد بنفس السند عن سعيد بن عمرو الخثعمي ، والمذكور في رجال
الطوسي
، ص ٢١٣ ، الرقم ٢٧٨١ هو سعيد بن عمرو الجعفي الكوفي.
[٥]
هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل والبحار والتهذيب. وفي المطبوع : «
وتنحّيت ».
[٦]
« فتنحّيت عن الناس » أي تجنّبت عنهم وصرت في ناحية منهم ، أو ابتعدت عنهم. راجع :
لسان
العرب ،
ج ١٥ ، ص ٣١١ و ٣١٢ ( نحا ).
[٧]
في « ط ، بف » والوافي : « ثمّ تقصّيت » و « تقصّيت » ، أي صرت في الأقصى عنهم ، يقال
: تقصّيت الطريق ، أي صرت في أقصاها ، وهو غايتها ؛ من القَصْو ، وهو البعد. وفي الوافي : « تنحّيت : بعدت ، ثمّ
تقصّيت : ازددت في البعد ». وراجع : النهاية ، ج ٤ ، ص ٧٥ ( قصا ).
[٨]
في « ى ، بس ، جن » والوسائل والبحار : « الماورقة ». وفي « ط ، بف » : « المافوقة
». وفي حاشية « جت ، جن » والتهذيب : « الماقوفة ». وفي الوافي : « الماء فوقه ».
وفي المرآة : « قوله : حتّى أتيت الموقوفة ، وفي بعض
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 9 صفحة : 726