responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني    الجزء : 9  صفحة : 725

« فَهُوَ لَهُ [١] ». [٢]

٨٦٣٤ / ٤. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ ، عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا :

عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ عليه‌السلام ، قَالَ : سَأَلْتُهُ عَنِ اللُّقَطَةِ؟

قَالَ : « تُعَرَّفُ [٣] سَنَةً ، قَلِيلاً كَانَ أَوْ كَثِيراً ».

قَالَ : « وَمَا [٤] كَانَ [٥] دُونَ الدِّرْهَمِ ، فَلَا يُعَرَّفُ [٦] ». [٧]

٨٦٣٥ / ٥. عَلِيٌّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ ، عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ رَزِينٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ :

عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه‌السلام ، قَالَ : سَأَلْتُهُ عَنِ الدَّارِ يُوجَدُ فِيهَا الْوَرِقُ [٨]؟

فَقَالَ : « إِنْ كَانَتْ مَعْمُورَةً ، فِيهَا أَهْلُهَا ، فَهُوَ لَهُمْ ؛ وَإِنْ كَانَتْ خَرِبَةً قَدْ جَلَا عَنْهَا أَهْلُهَا ، فَالَّذِي وَجَدَ الْمَالَ [٩]


التهذيب : « يصنع ».

[١] في المرآة : « قوله عليه‌السلام : فهو له ، عليه فتوى الأصحاب ، وقال الشهيد رحمه‌الله : هذا إذا لم يقطع بانتفائه عنه ، وإلاّ كان لقطة ». وراجع : مسالك الأفهام ، ج ١٢ ، ص ٥٢٩.

[٢] الفقيه ، ج ٣ ، ص ٢٩٣ ، ح ٤٠٥٠ ؛ والتهذيب ، ج ٦ ، ص ٣٩٠ ، ح ١١٦٨ ، معلّقاً عن ابن محبوب الوافي ، ج ١٧ ، ص ٣٣٤ ، ح ١٧٣٦٧ ؛ الوسائل ، ج ٢٥ ، ص ٤٤٦ ، ح ٣٢٣٢١.

[٣] في « بخ » والوافي : « يعرّف ». وفي « بس ، بف » : « يعرف ».

[٤] في الوافي : « فما ».

[٥] في الاستبصار : + « من ».

[٦] في المرآة : « يدلّ على وجوب تعريف قدر الدراهم ».

[٧] التهذيب ، ج ٦ ، ص ٣٨٩ ، ح ١١٦٢ ؛ والاستبصار ، ج ٣ ، ص ٦٨ ، ح ٢٢٦ ، معلّقاً عن الكليني الوافي ، ج ١٧ ، ص ٣٣٤ ، ح ١٧٣٦٨ ؛ الوسائل ، ج ٢٥ ، ص ٤٤٦ ، ح ٣٢٣٢٢.

[٨] قال الجوهري : « الورق : الدراهم المضروبة ». وقال ابن الأثير : « الورق ـ بكسر الراء ـ : الفضّة ، وقد تسكّن ». الصحاح ، ج ٤ ، ص ١٥٦٤ ؛ النهاية ، ج ٥ ، ص ١٧٥ ( ورق ).

[٩] هكذا في « ط ، بح ، بخ ، بس ، بف ، جت ، جد ، جن » والوافي والوسائل والتهذيب ، ح ١١٦٩. وفي « ى » والمطبوع : + « فهو ».

اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني    الجزء : 9  صفحة : 725
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست