[١]
في « ى ، بح ، بس ، جد » والتهذيب : « فقلت ». وفي « ط » : « قال ». وفي الوسائل :
« فقلت له ». وفي قرب الإسناد : « فقلت له : إنّ ابن عبّاس كان يقول ».
[٢]
« لاط حوضها » أي طيّنها وأصلحها ، يقال : لُطْتُ الحوض بالطين لَوْطاً ، أي
مَلَطته وطيّنته. وأصله من اللصوق. راجع : النهاية ، ج ٤ ، ص ٢٧٧ ( لوط ).
[٣]
يقال : هنأت البعير أهنؤه ، إذا طليته بالهِناء ، وهو القَطِران ، ومنه حديث ابن
عبّاس في مال اليتيم : إن كنت تهنأ جرباها ، أي تعالج جرب إبله بالقطران.
والجَرْباء : التي أصابها الجرب ، وهو خلط غليظ يحدث تحت الجلد من مخالطة البلغم
الملح للدم ، يكون معه بُثور وربّما حصل معه هُزال لكثرته. والقطران : ما يتحلّل
من شجر الأبْهل ويطلى به الإبل وغيرها. راجع : النهاية ، ج ٥ ، ص ٢٧٧ ( هنأ ) ؛ المصباح
المنير
، ص ٩٥ ( جرب ) ، وص ٥٠٨ ( قطر ).
[٤]
في « ط ، ى ، بح ، بس ، جت ، جد ، جن » والوسائل : « في ».
[٥]
« من غير نهك » أي من غير مبالغة ، يقال : نهكت النافة حلباً أنهكها ، إذا لم تبق
في ضرعها لبناً ، ونهك الضرعنهكاً ، إذا استوفى جميع ما فيه. والنهك : التنقّص ، والمبالغة
في كلّ شيء. راجع : لسان العرب ، ج ١٠ ، ص ٤٩٩ و ٥٠٠ ( نهك
).
[٨]
التهذيب ، ج ٦ ، ص ٣٤٠ ، ح ٩٥١ ، معلّقاً
عن أحمد بن محمّد. قرب الإسناد ، ص ٩٨ ، ح ٣٣١ ، بسنده عن
حنان بن سدير الوافي ، ج ١٧ ، ص ٣١٣ ، ح ١٧٣٣٣ ؛ الوسائل ، ج ١٧ ، ص ٢٥٠ ، ح ٢٢٤٤٩.
[٩]
السند معلّق على سابقه. ويروي عن أحمد بن محمّد ، محمّد بن يحيى.
ثمّ إنّه
تقدّم ذيل ح ٥٣١٤ عدم ثبوت رواية أحمد بن محمّد ـ وهو ابن عيسى ـ عن محمّد بن
الفضيل ، وتقدّم ذيل ح ٧١٨٥ ، أنّ الظاهر في ما روى أحمد بن محمّد [ بن عيسى ] عن
محمّد بن الفضيل ، سقوط الواسطة بين أحمد بن محمّد ومحمّد بن الفضيل ، والساقط هو
محمّد بن إسماعيل ، فلاحظ.
[١٠]
النساء (٤) : ٦. (١١)
في « ط ، بخ ، بف » والوافي : « ذاك ».
[١٢]
في تفسير العيّاشي : + « على أموال اليتامى ، فيقوم لهم فيها ، ويقوم لهم عليها ، فقد
شغل نفسه ».
[١٣]
في تفسير العيّاشي : + « طلب ». (١٤)
في « ى » : « وإذا ».
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 9 صفحة : 700