[٤]
علل
الشرائع
، ص ٤٢٤ ، ح ٤ ، بسنده عن ابن فضّال ، عن يونس ، عمّن ذكره ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ١٣ ، ص ٨٣٤ ، ح ١٣٢٥١ ؛
الوسائل ، ج ١٣ ، ص ٣٤٧ ، ح ١٧٩١٥.
[٥]
السند معلّق على سابقه. ويروي عن أحمد بن محمّد ، محمّد بن يحيى.
[٦]
هكذا في « ى ، بخ ، بف ، جد ، جن » والوافي والوسائل. وفي « بح » : « تحاز ». وفي
« بث ، بس » والمطبوع والمرآة : « يجاز » أي يجمع ويساق إليه.
[٧]
هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل. وفي المطبوع والمرآة : « جوزاً ».
وقال العلاّمة الفيض رحمهالله في الوافي : « لعلّ المراد أنّ للصلاة
والدعاء مدخلاً في حصول الرزق ، ولشرف المكان مدخلاً في قبول الصلاة واستجابة
الدعاء. والرزق يشمل الروحاني والجسماني. ويحاز إليه حوزاً ، أي يجمع إليه جمعاً ،
واريد بالمسجد المسجد الحرام ؛ فإنّ في الكافي أورد هذه الأخبار في باب
فضل الصلاة فيه ».