شاء
الله ويكون ما شاء إبليس. مجمع البحرين ، ج ٣ ، ص ٤٥١ ( قدر ).
وللمزيد راجع : الحور العين ، ص ٢٠٤ ؛ الفصوص
المهمّة
، ج ١ ، ص ٢٣٤ ؛ البحار ، ج ٢ ، ص ٣٠٣ ، ذيل ح ٤٠ ؛ وج ٥ ، ص ٥
ـ ٧ ، ذيل ح ٤ ؛ الغدير ، ج ٣ ، ص ٤١ ؛ العقائد
الإسلاميّة
، ج ٣ ، ص ٣٦٦ ؛ معجم الفرق الإسلاميّة ، ص ١٩٠.
[١]
اختُلف في المرجئة ، فقيل : هم فرقة من فِرق الإسلام يعتقدون أنّه لايضرّ مع
الإيمان معصية ، كما لاينفع مع الكفر طاعة. وعن ابن قتيبة أنّه قال : هم الذين
يقولون : الإيمان قول بلا عمل. وقال بعض أهل الملل : إنّ المرجئة هم الفِرقة
الجبريّة الذين يقولون : إنّ العبد لافعل له. مجمع البحرين ، ج ١ ، ص ١٧٧ ( رجأ ).
[٥]
كذا في النسخ والمطبوع. وفي القرآن : « ألاّ » بدل « لن ».
[٦]
آل عمران (٣) : ١٨٣. والآية نزلت في جماعة من اليهود قالوا لمحمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ الله أمرنا وأوصانا
في كتابه ـ أيفي التوراة ـ (
أَلاّ نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ النّارُ ). راجع : تفسير
القمّي
، ج ١ ، ص ١٢٧ ؛ التبيان ، ج ٣ ، ص ٦٨ ؛ مجمع
البيان
، ج ٢ ، ص ٤٦٢ ، ذيل الآية المزبورة.