أبي
جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام ؛ وفيه أيضاً ، ص ٢٠٥ ، ح ١٤ ، عن
زرارة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ؛ تفسير
القمّي
، ج ١ ، ص ٣٥٩ ، من دون الإسناد إلى المعصوم عليهالسلام
، وفي كلّ المصادر مع اختلاف يسير. راجع : تفسير العيّاشي ، ج ٢ ، ص ٢٠٤ ، ح ١٢ و ١٣ الوافي ، ج ٢٣ ، ص ١٢٧٩ ، ح ٢٣٢٢٦
؛ الوسائل ، ج ٢١ ، ص ٣٨١ ، ح ٢٧٣٥٧ ؛
البحار ، ج ٦٠ ، ص ٣٤٣ ، ح ٢٩.
[١]
هكذا في النسخ التي قوبلت والوسائل والبحار. وفي المطبوع والوافي : + « قال ».
[٤]
في المرآة : « المشهور بين الأطبّاء
موافقاً لما ظهر من التجارب : أنّ التصوير في الأربعين الثالثة ، ونفخ الروحقد يكون
فيها وقد يكون بعدها ، وربّما يحمل على تحقّق ذلك نادراً ».
[٥]
في الوافي : « إنّما يبعث ملكان ليفعل
أحدهما ويقبل الآخر ؛ فإنّ في كلّ فعل جسماني لابدّ من فاعل وقابل ، وبعبارة اخرى
: يملّ أحدهما ويكتب الآخر ، كما أفصح عنه في الخبر الآتي ».
[٦]
في « م ، بح ، جد » وحاشية « جت » : « شقيّ أو سعيد ». وفي « بن » : « سعيد أو
شقيّ ».
[٨]
كتابة الميثاق كناية عن مفطوريّته على خلقه قابلة للتوحيد وسائر المعارف ، وهو ما
يشير إليه الحديث النبوي : « كلّ مولود يولد على الفطرة ، وإنّما أبواه يهوّدانه
وينصّرانه ويمجّسانه ». وأمّا نسيان الميثاق فهو كناية عن دخوله في عالم الأسباب
المشتمل على موانع تعقّل ما فطر عليه. راجع : الوافي والمرآة.