[٥]
في الفقيه : « إنّما قال عليهالسلام ذلك لغيره ، وإن عبّر عن نفسه ، وأراد
بذلك أيضاً التخوّف من أن يظنّ ظانّ أنّه يعجبه صوتها فيكفر ، قال : ولكلام
الأئمّة ـ صلوات الله عليهم ـ مخارج ووجوه لا يعقلها إلاّ العالمون ».
[٦]
الكافي ، كتاب العشرة ، باب
التسليم على النساء ، ح ٣٦٥٧. وفي الفقيه ، ج ٣ ، ص ٤٦٩ ، ح ٤٦٣٤ ، معلّقاً
عن ربعيّ بن عبد الله ، من دون الإسناد إلى أبي عبد الله عليهالسلام ، مع زيادة في أوّله الوافي ، ج ٢٢ ، ص ٨٤٥ ، ح ٢٢٣٠٤ ؛
الوسائل ، ج ١٢ ، ص ٧٦ ، ح ١٥٦٨٥ ؛
وج ٢٠ ، ص ٢٣٤ ، ح ٢٥٥١٨ ؛ البحار ، ج ٤٠ ، ص ٣٣٥ ، ح ١٦.
[٧]
في « جد » وحاشية « بن » والأمالي للطوسي ، ص ٦٦٢ : « وعورات ».
[٨]
في الوافي : « العيّ بالكلام : العجز
منه وعدم الاهتداء لوجه المطلوب فيه ، وكأنّ المراد بسترعيّهنّ بالسكوت عدم مقابلة
كلامهنّ بالجواب والعفو عن سقطات ألفاظهنّ ». وراجع : القاموس
المحيط
، ج ٢ ، ص ١٧٢٥ ( عيي ).
[٩]
الأمالي للطوسي ، ص ٦٦٢ ، المجلس ٣٥
، ح ٢٦ ، بسنده عن محمّد بن أبي عمير ، عن هشام بن سالم. الجعفريّات ، ص ٩٤ ، بسند آخر عن جعفر
بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع اختلاف. الأمالي للطوسي ، ص ٥٨٤ ، المجلس ٢٤
، ح ١٤ ، بسند آخر عن فاطمة بنت الحسين ، عن أبيها ، عن جدّها عليّ بن أبي طالب عليهمالسلام عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع اختلاف يسير. الفقيه ، ج ٣ ، ص ٣٩٠ ، ح ٤٣٧٢ ، مرسلاً
من دون التصريح باسم المعصوم عليهالسلام الوافي ، ج ٢٢ ، ص ٧٩٦ ، ح ٢٢١٩٩ ؛
الوسائل ، ج ٢٠ ، ص ٦٦ ، ذيل ح
٢٥٠٥١.