[١]
قال الجوهري : « الموات ، بالفتح : ما لا روح فيه ، والموات أيضاً : الأرض التي لا
مالك لها من الآدميّين ، ولا ينتفع بها أحد ». فقال ابن الأثير : « الموات : الأرض
التي لم تزرع ولم تعمر ، ولاجرى عليها ملك أحد ، وإحياؤها : مباشرة عمارتها وتأثير
شيء فيها ». الصحاح ، ج ١ ، ص ٢٦٧ ؛ النهاية ، ج ٤ ، ص ٣٧٠ ( موت ).
[٦]
التهذيب ، ج ٧ ، ص ١٥٢ ، ح ٦٧١ ؛ والاستبصار ، ج ٣ ، ص ١٠٧ ، ح ٣٨٠ ، معلّقاً
عن عليّ بن إبراهيم. وفي الفقيه ، ج ٣ ، ص ٢٣٩ ، ذيل ح ٣٨٧٦ ؛ والتهذيب ، ج ٧ ، ص ١٤٨ ، ذيل ح ٦٥٥
؛ والاستبصار ، ج ٣ ، ص ١١٠ ، ذيل ح ٣٩٠
، بسند آخر عن محمّد بن مسلم ، من دون التصريح باسم المعصوم عليهالسلام . التهذيب ، ج ٧ ، ص ١٤٩ ، ح ٦٥٩ ، بسنده
عن محمّد بن مسلم ؛ التهذيب ، ج ٤ ، ص ١٤٦ ، ذيل ح ٤٠٧ ، بسنده عن
محمّد بن مسلم ، عن أبي عبد الله عليهالسلام الوافي ، ج ١٨ ، ص ٩٧٩ ، ح ١٨٦٦٩ ؛
الوسائل ، ج ٢٥ ، ص ٤١٢ ، ح ٣٢٢٣٩.
[٧]
قال الزجّاج : « البائر في اللغة : الفاسد الذي لا خير فيه ، وكذلك أرض بائرة : متروكة
من أن يزرع فيها ». راجع : لسان العرب ، ج ٤ ، ص ٨٧ ( بور ).