صلاة
الاستخارة ، ح ٥٦٦٠ ، عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أسباط ومحمّد بن أحمد
، عن موسى بن القاسم البجلي ، عن عليّ بن أسباط. تفسير
القمّي
، ج ٢ ، ص ٢٨٢ ، عن أبيه. قرب الإسناد ، ص ٣٧٢ ، ح ١٣٢٧ ، بسنده
عن ابن أسباط ، وفي كلّ المصادر مع اختلاف يسير وزيادة. راجع : الكافي ، كتاب المعيشة ، باب
النوادر ، ح ٩٤١٧ ؛ والأمالي للطوسي ، ص ٥١٥ ، المجلس ١٨ ، ح ٣٣ الوافي ، ج ١٧ ، ص ٤١٥ ، ح ١٧٥٥٠ ؛
الوسائل ، ج ١٧ ، ص ٢٤٢ ، ح ٢٢٤٣٢ ،
إلى قوله : « ما أجمل في الطلب من ركب البحر ».
[١]
في المرآة : « قوله عليهالسلام : يغرّر ، أي يجعله في معرض الغرر ، وهو
الخطر والهلاك ، ولعلّه لعدم قدرته على الإتيان بالصلاة وكثير من العبادات كاملة
». وراجع : لسان العرب ، ج ٥ ، ص ١٣ ( غرر ).
[٢]
التهذيب ، ج ٦ ، ص ٣٨٨ ، ح ١١٥٩ ، بسنده
عن حمّاد. الفقيه ، ج ١ ، ص ٤٦٠ ، ح ١٣٣١ ، معلّقاً عن محمّد بن مسلم ، عن
أبي عبد الله عليهالسلام ، وفيه هكذا : « سأل محمّد
بن مسلم أبا عبد الله عليهالسلام عن ركوب البحر في هيجانه
فقال : ولم يغرّر الرجل بدينه » الوافي ، ج ١٧ ، ص ٤١٧ ، ح ١٧٥٥٢ ؛
الوسائل ، ج ١٧ ، ص ٢٤٠ ، ذيل ح
٢٢٤٢٧.
[٣]
الضمير راجع إلى أحمد بن أبي عبد الله المذكور في السند السابق ، فيكون السند
معلّقاً.
[٤]
في « بح ، بخ ، بس ، بف ، جد ، جن » : « معلّى بن عثمان ». ومعلّى هذا ، هو معلّى
بن عثمان أبو عثمان الأحول روى عن المعلّى بن خنيس في بعض الأسناد. راجع : رجال
النجاشي
، ص ٤١٧ ، الرقم ١١١٥ ؛ معجم رجال الحديث ، ج ١٨ ، ص ٤٥٥ ـ ٤٥٦.
[٥]
في التهذيب ، ح ١١١٩ : « قال : يكره ركوب البحر للتجارة » بدل « فقال ».