responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مكاتيب الأئمة(ع) المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 62

7 كتابه 7 إلى معاوية

من كتاب له 7 إلى معاوية في أوَّل ما بويع له بالخلافة:

«مِنْ عَبْدِ اللَّهِ عَلِيٍّ أمِيرِالْمُؤْمِنِينَ إلَى مُعَاوِيَةَ بْنِ أبِي سُفْيَانَ:

أمَّا بَعْدُ، فَقَدْ عَلِمْتَ إِعْذَارِي فِيكُمْ وإِعْرَاضِي عَنْكُمْ، حَتَّى كَانَ مَا لا بُدَّ مِنْهُ ولا دَفْعَ لَهُ، والْحَدِيثُ طَوِيلٌ وَالْكَلامُ كَثِيرٌ، وقَدْ أدْبَرَ مَا أدْبَرَ، وأقْبَلَ مَا أقْبَلَ، فَبَايِعْ مَنْ قِبَلَكَ، وأقْبِلْ إِلَيَّ فِي وَفْدٍ مِنْ أصْحَابِكَ والسَّلامُ».

[1]

8 كتابه 7 إلى معاوية

من كتاب له 7- لمَّا بويع بالمدينة- إلى معاوية:

«أمَّا بعدُ، فإنَّ النَّاس قَتَلوا عُثْمانَ عَنْ غَيْرِ مَشْوِرَةٍ مِنِّي، وَبَايَعُونِي عن مَشْوِرَةٍ منهُم واجْتِماعٍ، فإذا أتَاكَ كِتَابِي فبَايِع لِي، وَأوفِد إليَّ أشْرَافَ أهْلِ الشَّامِ قِبَلَكَ».

[2]

9 كتابه 7 إلى طَلْحَة و الزُّبَيْر

من كلام له 7 كلَّم به طَلْحَة و الزُّبَيْر بعد بيعته بالخلافة، و قد عتبا عليه من ترْك مشورتهما، و الاستعانة في الأمور بهما:


[1]. نهج البلاغة: الكتاب 75، جمهرة رسائل العرب: ج 1 ص 384.

[2]. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 1 ص 230، جمهرة رسائل العرب: ج 1 ص 385.

اسم الکتاب : مكاتيب الأئمة(ع) المؤلف : الأحمدي الميانجي، الشيخ علي    الجزء : 1  صفحة : 62
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست