أقول:
بملاحظة الأب و النسبة و ما ذكره الشيخ في كتبه يحصل الظنّ بالاتّحاد.
و
نقل هو رحمه اللّه عن بعض محقّقي هذا الفن: أنّ الظاهر من الشيخ في كتبه اتّحاد
الكلّ[2]، انتهى.
و
ذكر الشيخ رحمه اللّه في لم[3] مرّة و
في قر[4] اخرى و
كذا في ضا[5] بعد
ملاحظة حال الشيخ في كتب رجاله عموما و في لم خصوصا كما سيجيء في أحمد بن عمر
الحلّال[6] و فضالة
بن أيّوب[7] و معاوية
بن الحكيم[8] و كليب
بن معاوية[9] و قتيبة
الأعشى[10] و القاسم
بن عروة[11] و القاسم
بن محمّد الجوهري[12] و القاسم
بن يحيى[13] و محمّد
بن